"أسكنُ بيروت وبغدادُ تَسكُنني"
تجربتي مع هذا المرض عزّزت علاقتي بالشعر الصوفي
http://66.135.33.151/pages.asp?nbPage=0&articleId=24322
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق